ترانيم عشقي الحسيني..
لماذا ترانيم العشق؟ لم هو اسمي الذي يرافقني منذ أكثر من ثمان سنوات..؟
سؤال طرحته علي الغالية سميحة وكنت أنوي تدوين سبب اختياري له قبل ذلك بفترة لما رأيت هذه الكلمات..
إلى اللقاء
بدأ العد التنازلي للعودة إلى بلدتي الحبيبة, صحيح أن الطريق لها لا يستغرق أكثر من عشر دقائق من مكان سكني الحالي, لكن منذ انتقالي منها قبل سنوات كنت ولا زلت أتوق للعودة لها.
عودة ^-^
تقلبات جوية تبعتها تقلبات صحية منعتني حتى من التفكير في النظر إلى الجهاز القابع في الزاوية القريبة, هذا الجهاز الذي يأخذني إلى عوالم متباعدة ومختلفة. وبين هذه العوالم أنشأت عالمي الخاص.. هنا, والذي لم أتوقع أني سأفتقده عند تباعدي عنه لبضعة أيام. افتقدته بشده وافتقدت جيراني الأعزاء ونكهة أقلامهم المميزة.
المغرورة
كنت أود تقديم قصتي الأولى هنا بمقدمة توضح قصدي منها لكني آثرت في آخر لحظة أن أضعها بين أيديكم كما هي بلا مقدمات ليراها كل منكم بمنظاره..
أتمنى لكم قراءة ممتعة ツ
إنّه اليوم الدراسي الأول في هذا العام ورغم ذلك فقد استيقظتُ في وقتٍ متأخر ووصلتُ إلى المدرسة مع بداية الحصة الأولى, وبين الأوراق المعلقة في قسم الإعلانات
ومن الحوار اكتشفت الحقيقة لهشام آل قطيط
قبل برهة من الزمن ابتعت كتاب سلوا علياً عن طرق السموات والأرض - والذي لم أُكمل قراءته حتى الآن - للمستبصر هشام آل قطيط، ولأنها كانت المرة الأولى التي امتلك فيها كتاباً لأحد المستبصرين فقد تملكني الفضول لأعرف أكثر عن المؤلف وقصة استبصاره لذا كانت قراءتي لكتاب (ومن الحوار اكتشفت الحقيقة ).
اكتشف ذاتك تنعم بحياتك (ج 2 )
لم أُولد طفلاً معجزة، و ربما لم أتميز عن أقراني في صباي، لكني مؤمنة بتفردي وتميزي كما أنا مؤمنة بتفردك و تميزك عزيزي القارئ, وهاك دليلي، أنظر إلى خطوط يديك، كلنا نملك مثلها لكن خطوط يديك تتشكل بطريقة تميّز بصمتك عن بصمة أي شخصٍ آخر حتى لو كان توأمك!
جهاد الروح
أراني تمكنت من هذا الجسد حتى ظننت أنه ملك لي وأنه سيدوم لي أبداً قوياً فتياً استخدمه في الانجراف مع أهوائي
وتناسيت أنه ماهو إلا أداةٌ للعيش في هذا العالم وهبني إياها ربي حتى يتم حجته علي
فالروح وحدها لا يمكنها العيش في هذا العالم والجسد هو أداتها
أعاهدك يا علي
وُلد في بيت الله، وتربى في حجر رسول الله صلى الله عليه وآله و زوّجه من ابنته الصدّيقة الطاهره. أقام الإسلام بسيفه، وأتممه في شخصه فعاش طوال عمره بالإسلام صدقاً وحقاً.
وفي الكوفة.. بعد طول الغربة وتزايد الظلم له، عند فجر هذا اليوم رفع آخر أذان ووقف في المحراب بين يدي خالقه غير خائف ولا مرتهب من الموت الذي يعلم يقيناً أنه غير
عندما يصير الحلم حُلمين.. فلا مجال للتراجع
ما زال الحلم متوقد الحضور في ذهني
وبجمال يرسم مستقبلي مشرقاً بصحبته
لكنه لم يعد وحيداً بل ولّد حلماً آخر..
ألا وهو ..
سئمتُ اللعبـ وحدي
خمس سنوات سيّرتني خلالها الرياح إلى حيث لم أتخيل
بقيتُ خلالها مُمسكةً بطرف الخيط وحدي.. ولم أتقدم
حتى رأيتُ أن العمر بدأ يتفلت من يدي
والكلمات المتراكمة تختنقُ في أدراجي
والكلمات المتراكمة تختنقُ في أدراجي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)