خمس سنوات سيّرتني خلالها الرياح إلى حيث لم أتخيل
بقيتُ خلالها مُمسكةً بطرف الخيط وحدي.. ولم أتقدم
عندها قررت أن أبدأ بشيء..
على الأقل لأقيس مدى جودة قلمي في رصد جنون مشاعري
هذا ملعبي.. وأنتم الحكم..
ولن أندم مهما كانت النتيجة
فمجرد المحاولة.. هو بدايةٌ للنجاح
ولن أندم مهما كانت النتيجة
فمجرد المحاولة.. هو بدايةٌ للنجاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ألقي نوراً من فكرك لنستفيد :)