ماذا.. إن طال انتظار الحلم


لكل منا حلم ينتظر تحقيقه
يخطط ويسعى له و تتفاوت ظروف الحياة لكن تبقى المشيئة الإلهية هي أساس تحقق هذا الحلم 
خططنا لما سنفعل ساعة حدوثه وله ولما بعده
لكن الزمن لم يُرنا بعد ساعة الفرح به
فهل نبقى ننتظر الزمن واليوم الموعود الذي نحلم
و إلى متى نكرر
عندما...سـ .. وعندما.. سـ ...
لم لا نحول ( سـ... ) لحقيقةٍ واقعة ما سمحت الأقدار
لم لا نسعى في المجالات المفتحة الأبواب في حياتنا.. ونحقق فيها النجاح
ولا نوقف حياتنا رهن يوم لا ندري ساعة وقوعه أو ما إذا كان سيتحقق أصلاً 
أيضاً قد نجد مفتاحه أثناء سعينا في مكان آخر  
وبهذا نكون قد أصبنا رِبحين..

هناك 4 تعليقات:

  1. هذه السينات ... لتهبيط معنوياتنا و لتعزيز اتكالياتنا ... أحتاج لأمحيها من حياتي ... وإن شاء الله عز وجل يساعدني

    ردحذف
  2. مؤسف حين نكون نحن أول من نغلق الأبواب في وجوهنا
    شكراً على طيب تواجدكِ هنا عزيزتي
    وُفقتِ لكل خير..

    ردحذف
  3. الكلام سهل والفعل صعب

    الله يقدرنا ويساعدنا ويرشدنا للابواب المغلقه التى بها رزقنا وابداعنا لنحقق النجاح

    ردحذف
  4. أهم شي التفكير بإيجابية والثقة بالله والله يوفق الجميع لكل خير وصلاح
    أسعدني تواجدك سميحة

    ردحذف

ألقي نوراً من فكرك لنستفيد :)