ذا هو شعوري اليوم
إنني أنزف
لتلتقط روحي هذا النزف
وتسكبه بلطف في ماء حياتي
فأحيا..!
هل تأملت النهر يوماً
يجري بلا توقف
يجري حاملاً أمانةً من النبع
ليسكب المياه هبةً للحياة
و رغم العطاء لا يجف ولا يموت
بل يزداد ألقاً وحياة
وكأن ذاك النهر هو هذا النزف
فمتى ما توقف..
خمدت أنفاس الحياة
مممم .. قصدك بالنزيف العطاء ؟
ردحذفمفهمت القصد او البعد للقصيدة
ممكن توضحيها لي ؟ :)
لم يكن المقصود العطاء
ردحذفبل ألم.. ولكنه ويالعجبي لم يكن قاتل
لكنه زادني حياة
وليتها كانت قصيدة
أهلاً بكِ قطورة نورتينا عزيزتي
الحياة عند بعض الناس كالبحر، كلما أخذت قبضة منه عوضها بمائه
ردحذفوهي عند آخرين كالبحيرة مع كل قبضة، ينقص ماؤها ..
ونحن وحدنا من نختار ما نكون .. بحرًا أم بحيرة :)
البحر حتى عندما يموت فإنه يظل ملهماً حياً بطريقة أخري لا يدركها الآخرون
ردحذفلذا.. من يريد أن يكون بحيرة
عموماً ليتنا نكون بحراً بل محيطاً واسعاً لكن واقعاً وصدقاً لا عُجباً
سفيد.. مرحباً بك دوماً هنا
جميل هو تصويرك النزيف و ماء الحياة و النهر
ردحذفربطتي بينها انها تعطي الادارة للحياة رغم الالم التى تعترينا من هذه الحياة
فالحياة بدون شعور بالالم ليست حياة
سميحة.. تذكري دورة الماء
ردحذفهنا.. هو شيء من دورة حياتي
والألم هو شيء أساسي فيها.. ربما
عزيزتي لا عدمنا حضورك الرائع
عذب ويجدد الحياة ! شكرا يا ترانيم
ردحذفأحمد محمدي..
ردحذفلا أعلم إن كان عذباً فأنا مزكمة بالأوجاع
لكن يبدو أنه مهم للحياة
و شكراً لك
لابد للروح أن تنزف قطرة حتى لا تهدر قطرات
ردحذففياروح اسكبي ما عندك من قطرات ولا تسرفي فيّ!
كلمات رائعة
تحياتي
بنفسجية الأنامل
إذا كان النزف يحييني فلأنزف إذاً
ردحذفشكراً عزيزتي
أزدواجية فلسفية راقية ..!
ردحذفعندما يكون النزف هو الحياة ! بينما هو في الواقع موت ..
لايشترط إن يكون النزف ألماً فقد يكون نزف بوح قلم وهنا فعلاً يعني حياة ..
عزيزتي ,, أضفت عدة تعليقات ومن ثم لم أجدها !
وقد يكون النزف من تجريح الدنيا لنا لكنه نزف يحيينا
ردحذفهاقد عادت كل التعليقات ^_^