يخطط ويسعى له و تتفاوت ظروف الحياة لكن تبقى المشيئة الإلهية هي أساس تحقق هذا الحلم
لكن الزمن لم يُرنا بعد ساعة الفرح به
فهل نبقى ننتظر الزمن واليوم الموعود الذي نحلم
و إلى متى نكرر
عندما...سـ .. وعندما.. سـ ...
لم لا نحول ( سـ... ) لحقيقةٍ واقعة ما سمحت الأقدار
لم لا نسعى في المجالات المفتحة الأبواب في حياتنا.. ونحقق فيها النجاح
ولا نوقف حياتنا رهن يوم لا ندري ساعة وقوعه أو ما إذا كان سيتحقق أصلاً
أيضاً قد نجد مفتاحه أثناء سعينا في مكان آخر
وبهذا نكون قد أصبنا رِبحين..
وبهذا نكون قد أصبنا رِبحين..
هذه السينات ... لتهبيط معنوياتنا و لتعزيز اتكالياتنا ... أحتاج لأمحيها من حياتي ... وإن شاء الله عز وجل يساعدني
ردحذفمؤسف حين نكون نحن أول من نغلق الأبواب في وجوهنا
ردحذفشكراً على طيب تواجدكِ هنا عزيزتي
وُفقتِ لكل خير..
الكلام سهل والفعل صعب
ردحذفالله يقدرنا ويساعدنا ويرشدنا للابواب المغلقه التى بها رزقنا وابداعنا لنحقق النجاح
أهم شي التفكير بإيجابية والثقة بالله والله يوفق الجميع لكل خير وصلاح
ردحذفأسعدني تواجدك سميحة