قبل برهة من الزمن ابتعت كتاب سلوا علياً عن طرق السموات والأرض - والذي لم أُكمل قراءته حتى الآن - للمستبصر هشام آل قطيط، ولأنها كانت المرة الأولى التي امتلك فيها كتاباً لأحد المستبصرين فقد تملكني الفضول لأعرف أكثر عن المؤلف وقصة استبصاره لذا كانت قراءتي لكتاب (ومن الحوار اكتشفت الحقيقة ).
لم يكن الكتاب مجرّد قصة بل ذكر فيه المؤلف الأدلة التي دفعته لقبول المذهب الشيعي فمنذ الشكوك التي أثارها الصديق الشيعي والصمت الذي قوبل به من جانب علماء المذهب السني حتى بدئِه رحلة البحث, فذكر حواره مع العلامة المستبصر البدري كما ذكر ما استوقفه من حوار يوحنا المسيحي مع علماء المذاهب الأربعة, وإشاعة عبد الله بن سبأ, حادثة رزية يوم الخميس, حادثة الشورى,واعترافات الخلفاء بأولوية علي عليه السلام في الخلافة.
كتب المستبصرين كثيرة و الحجج بها دامغة
ردحذفو قرائتها تزيد العقيدة و الايمان بصحة مذهبنا << للبعض :)
وفقكِ الله عز وجل دوماً أختي
فعلا وفي مواقع كثيرة تخصص لكتبهم قسم خاص
ردحذفموفقين جميعاً بعون من الله..
هدايتهم هي سبب لهدايه الكثير لطريق الحق
ردحذفوايضا اراها مهمه لشباب يقرونها حتى يقوي مذهبهم ويعرفون يردون للمخالفين
صحيح..
ردحذفبالنسبة للشباب أهم شي ما يوثقوا إنهم يقدروا يردوا من مجرد قراءتهم لكتاب أو اثنين فقط :)
يسعدني دوماً تواجدكِ هنا