تحمل دمية قطنية مبتهجة
كانت في يوم مصدر سعادتها وسرورها
واليوم ذكرى لدفءٍ وأمان
تريدها أن تبقى حيةً بألوانها
ولا تبهت كمجرد ذكرى
تقف على الأطلال والوجد يكسو كل شئ بما في ذلك هي
وأنا.. أطيل النظر لها وأتسائل
هل يمكن أن يعود الفرح مجدداً هنا
هل ستستطيع يوماً أن تبتسم دون أن تخبأ غصةً قديمة خلف تلك الإبتسامة
هل سيلتأم الجرح
أم سيبقى أثره مهتاجاً
يفور كلما داسته خطأً أقدام الزمن
أو تعلمين يا أختي أن ابتسامة الفم لا تدل على ابتسامة القلب
ردحذففمتى رأيت ابتسامة قد يكون يصحبها يتلظى لجراحه
دمتي مبدعة
تحياتي
بنفسجية الأنامل
النص رغم غموضه حول الشخصيه التى تحتضن الدميه
ردحذفالا الذكريات حتى لو كانت تعيسه في زمن ما ولكن تبقى بالحاضر ذكرى جميله نحتفظ بها ونسترجعها
:(
ردحذفلا تعليق ,,,
راودتني مختلف الافكار لكلامك هذا ...
ولكن ... الزمن يلئم كل الجروح ...
وإن كنتِ قريبة منها ... ممكن أن تجعليها تتعلم من هذا الجرح دورس و تستطيع تجاوزه ...
موفقة أختي
بنفسجية الأنامل..
ردحذفوماذا عن الألم المتضح على القسمات
الألم الذي يبقى جراحاته مهما مرت الأعوام
عزيزتي.. أهلاَ بكِ دوماً
العزيزة سميحة
ردحذفربما غموض الشخصيه نابع من تعددها
فهي ليست واحده
بل هذه الصورة هي ربما ظل الألم الذي أوجدته كل هذه الشخصيات فيّ
وماذا إذا طغى الألم على السعادة.. ليس سوى الله الملجأ
دمتي هنا :)
قطرة وفا
ردحذفليتني كنت قريبة.. ليتني أكون مع النسمات أدخل صدورهم أحاول مسح شيء من الألم
وأغرس الصبر والقوة
لا أملك إلا الدعاء
افتقدتك مؤخراً هنا .. لا تبتعدي فوجودكِ يسعدني أخيه