كان يا مكان في كل مكان قرية صغيرة اسمها انسان, وكما كل البلاد يحكمها سلطان لكنه ظن أن الدنيا دار قرار وخلود ومحل تحصيل الملذات, وكان لهذا السلطان جيش فمتى ما استعصى عليه أمر
أرسل جيشه الجبار ليحصل عليه بالقوة, وفي القرية لم يكن سوى حكيم واحد ذهب للحاكم وواجهه بظلمه ونصحه بأن يتوقف عما يمارسه من المنكرات فوُسوس للحاكم أن احبس الحكيم وأجبره على استعمال وحكمته فيما تريد تحصيله وتعجز عن ذلك أنت وجيشك فما لا يُحصل بالقوة يحصل بالحيلة والذكاء..
سأتوقف هنا وأرى ماذا تقترحون على الحكيم أن يفعل وكيف يتمكن من تحرير نفسه وقريته..؟
إذن فهي أحجية.. وهي تمهيد لمعلومة جميلة أود مشاركتكم بها..
أتوق لقراءة حلولكم :)
ساتابع معكـ السلسلة
ردحذفاما موقف الحكيم بتاكيد سيفرض وربما يعطيعهم درساً بالحياة ولكن بطريقه ذكيه وغير مباشره
لا استطيع التكهن بالوقت الحالي عن طريقه التى سيتبعها الحكيم لاني لست حكيمه :((
" سيفرض ">> العقل قد يرفض أموراً كثيرة.. لكن قلة من يستمعون له
ردحذف" ربما يعطيعهم درساً بالحياة ولكن بطريقه ذكيه وغير مباشره ">> جميل جداً.. أحياناً نستخدم الحيلة مع أنفسنا لنفعل الخير ونلتزمه
عزيزتي أسعدني تواجدك :))Blogger
رزقنا الله وإياكم الحكمة والثبات على الطريق المستقيم في دنيا وآخرة