فوضى أعجز عن ترجمتها


تحدق فيّ لوحة المفاتيح محتجة
تكاد حروفها أن تقفز منها و تعربد فوق رأسي
لتستثير أحاسيسي المتداخلة المتشابكة 
علها تحتضنها حتى تتشبع منها

سعيا إليك 6-6

لم أصل لكمال الانقطاع لله وعبادته حقاً كأني أراه، لم أصل بعد لحقيقة الصلاة تراودني كل الدنيا في هذه الدقائق القليلة، ولكنني أشعر أنها تبعث شيئاً من النور في قلبي والسكينة في نفسي وتُنشأ خيط وصلٍ رقيق بين روحي والله تعالى لذا ما زلتُ

نجمة سهيل ( أويس القرني )


عندما يغدو الشيطان سوطاً ينتقم من جسد المؤمن وما درى أن القلب هو نبع الحب والإيمان
عندما تصب الدنيا ألوان عذابها محرقةً من يعرض عنها عله يعود لها وما درت أنها كلما زادت عذاباتها كلما توهجت الروح وأشرقت وارتقت إلى السماء قبل العروج الحقيقي