الإسلام.. نجاة


مسلمون نحن
لكن هذا الإسلام ليس ديناً لنا فقط
بل أثّر على كل حياتنا
فهكذا هو الإسلام
منظاره شفاف.. بلوري.. أم أبيض.. لا
.. بل منظاره الحقيقة
دين للتسامح.. دين للحب .. دين للإنسانية
كلما تمعنا فيه وأبحرنا ناهلين من علومه..
كلما سمت أرواحنا إلى السماء
فتغدو مشاق الحياة لاشيء.. نعم لا شيء
لم أصل إلى كل جماله
لم أستوعب كل أنواره
ولست ذلك الإنسان البسيط الذي يتقبله بصدرٍ أبيض
لم أبحث عنه وأحتضنه كاختيار
لكنه ولله الحمد اختارني واحتضنني
أرضى فطرتي وعقلي وقلبي وانسانيتي
واحتواني من كل النواحي
لذا حتى لو كتبت عن غيره
فأنا أكتب عنه
وحتى لو تكلمت عن غيره
فأنا أتكلم عنه
فهو الذي صبغ حياتي بأنواره..
هو نور أهداني إياه ربي لأهتدي إليه
وجعل دلائله كتاب عظيم وعترة مطهره
_________________
 واجب..
هل يمكن أن تقسو قلوبنا مع تتالي الذنوب الصغيرة واستخفافنا بها لدرجة تحجر قلب قاطع نحر الحسين عليه السلام ؟
 

هناك 4 تعليقات:

  1. إن الدين عند الله ألإسلام ..


    حمداً لكَ يارباه إذ جعلتنا مسلمين ..



    ترنيمات دائماً مبدعة .. أشتقت لحروفكِ ..

    ردحذف
  2. حل الواجب :) عااد انا شاطره اول وحده احله ولاتركزي اذا الجواب صح او لا ولكن قناعتي اكتبها

    قاطع نحر الحسين الشمر لعنة الله عليه ليس مرتكب ذنوب صغيره فحسب بل اكبر الذنوب وابشعها فتراكمت كبار الذنوب الواحد تلو الاخر الى ان اصبحوا هكذا بنهاية المطاف


    اما مسائلة استخفاف بالصغائر فعلا قريت حديث فيما معناه بان تراكم الذنوب الصغيره يراها الانسان يوم القيامه كالجبال بسبب استصغاره لها وكثرتها فتهلكه بنهاية المطاف

    ردحذف
  3. زهراء عزيزتي
    ثبتكِ الله على الإسلام وصراط الحق دنياً وآخرة
    شكراً أخية

    ردحذف
  4. أوراق الغالية
    ولك أكبر نجمة :)
    ماعليك المطلوب قناعتك وشوية تفكر
    جوابك حلو ومتوازن
    فمن جهه لانعمل الكبائر ومن جهه أخرى لانستهين أبداً بالصغائر
    كن في عوننا يارب
    يعطيك العافية ودمتي بعين الله

    ردحذف

ألقي نوراً من فكرك لنستفيد :)