لها يهفو حنيني..


إلى ذلك السواد الموشح بعظمة علي تهفو قلوبنا هذا اليوم
نشتاق له ولها.. ليتنا كنا هناك
عندها نقبل ذاك الجدار

كيف أصبحت مَلَـكة !


    
             قبل اسبوع تقريباً كنت أقلب أوراقاً كتبتها في العامين السابقين عن مشروع لازال قائماً فالهدف منه لم أصل إليه بعد. في كتاباتي كنت أدون كل شيء أهدافي الصغيرة والهدف النهائي،