أشتاق..


أغيب عن هنا كثيراً
أيعني هذا أني لم أعد أملك المزيد من الكلمات
كلا.. فما زالت روحي تثرثر بالكثير
كلما أضع رأسي على الوسادة

بيدك الخير


      بعد بضع سنوات تجلت لي فائدة ماحدث، وقتها تقبلت الأمر بطريقة غريبة.. لم أعترض رغم أن الأمر كان عكس إرادتي، واليوم أدرك أنه لولا ماحدث لما كنت هنا اليوم.. فشكرا لك يارب.
     قلبي..