الإنسان.. (هلوع جزوع) أم (في أحسن تقويم) ؟


قال تعالى : (إنّ الإنسان خلق هلوعاً * إذا مسّه الشرّ جزوعاً).
يراد بـ «الهلوع» كما يقول المفسّرون وأصحاب اللغة «الحريص»، وآخرون فسّروه بالجزع. وهنا احتمال أنّ المعنيين يجتمعان في هذه الكلمة، لأنّ هاتين الصفتين متلازمتان

لماذا..؟


أحياناً.. أو ربما دائماً نتبنى أفكار ونقوم بأعمال ولا نعلم لماذا, ونستمر حتى يُفاجأنا أحدهم بسؤال : لماذا؟
آنذاك نبهت, نحتار وقد نختلق إجابة لنبين أنا لم نقتل أياماً مضت في أفعال وأفكار ومباديء لا نعلم منشأها. تذكرون قصة الجارة